صلح الحديبية واقول علماء السنة في حق الامام علي عليه السلام

«فتح الباري» لابن حجر (7/ 499 ط السلفية):«4251 – حدثني عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن البراء رضي الله عنه قال: لما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة حتى قاضاهم على أن يقيم بها ثلاثة أيام، فلما كتبوا الكتاب كتبوا: هذا […]

Loading

صلح الحديبية واقول علماء السنة في حق الامام علي عليه السلام قراءة المزيد »

ابن حجر : وقوع الهذيان من النبي مستحيل؛ لأنه معصوم في صحته ومرضه

«فتح الباري» لابن حجر (8/ 133 ط السلفية):«‌والهجر ‌بالضم ‌ثم ‌السكون الهذيان»«فتح الباري» لابن حجر (8/ 133 ط السلفية):«ووقوع ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم مستحيل؛ لأنه معصوم في صحته ومرضه لقوله تعالى: {وما ينطق عن الهوى} ولقوله صلى الله عليه وسلم: إني لا أقول في الغضب والرضا إلا حقا» «مشارق الأنوار على صحاح

Loading

ابن حجر : وقوع الهذيان من النبي مستحيل؛ لأنه معصوم في صحته ومرضه قراءة المزيد »

قول رسول الله هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدَهُ وحي من الله

«الاعتصام للشاطبي ت الهلالي» (2/ 678):«فَكَانَ ذَلِكَ ـ وَاللَّهُ أَعْلَمُ ـ ‌وَحْيًا ‌أَوْحَى ‌اللَّهُ ‌إِلَيْهِ أَنَّهُ إِنْ كَتَبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ لَمْ يَضِلُّوا بَعْدَهُ الْبَتَّةَ،»

Loading

قول رسول الله هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدَهُ وحي من الله قراءة المزيد »

قَالَ رَسُولِ اللهِ : اكْتُبْ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا خَرَجَ مِنِّي إِلَّا حَقٌّ

«مسند أحمد» (11/ 57 ط الرسالة):«6510 – حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْأَخْنَسِ، أَخْبَرَنَا الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: كُنْتُ أَكْتُبُ كُلَّ شَيْءٍ أَسْمَعُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، أُرِيدُ حِفْظَهُ، فَنَهَتْنِي قُرَيْشٌ، فَقَالُوا: إِنَّكَ تَكْتُبُ كُلَّ شَيْءٍ تَسْمَعُهُ مِنْ رَسُولِ

Loading

قَالَ رَسُولِ اللهِ : اكْتُبْ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا خَرَجَ مِنِّي إِلَّا حَقٌّ قراءة المزيد »

رسول الله اراد ان يكتب الكتاب فقط لعمر وخزبه وليس لكل من كان في البيت كما قال ابن عباس

‌‌17 – بَابُ قَوْلِ الْمَرِيضِ: قُومُوا عَنِّي• [5669] حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ مَعْمَرٍ. وَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفي الْبَيْتِ رِجَالٌ، فِيهِمْ عُمَرُ

Loading

رسول الله اراد ان يكتب الكتاب فقط لعمر وخزبه وليس لكل من كان في البيت كما قال ابن عباس قراءة المزيد »

قال رسول الله : ائتوني بكتف أكتبْ لكم فيه كتاباً لا يختلف منكمَ ‌رجلان ‌بعدي

«مسند أحمد» (3/ 197 ت أحمد شاكر):«2676 – حديث حسني حدثنا شَيبان عن ليث عن طاوس عن ابن عباس أنه قال: لما حضر رسول الله -صلي الله عليه وسلم- قال: “ائتوني بكتف أكتبْ لكم فيه كتاباً لا يختلف منكمَ ‌رجلان ‌بعدي”، قال: فأقبل القوم في لَغَطهم، فقالت المرأة: ويحكم، عهدُ رسول الله صلى الله عليه

Loading

قال رسول الله : ائتوني بكتف أكتبْ لكم فيه كتاباً لا يختلف منكمَ ‌رجلان ‌بعدي قراءة المزيد »

رسول الله رفض كلام عمر في رزية الخميس

«مسند أبي يعلى – ت السناري» (3/ 349):«1869 – حدّثنا عبيد الله، حدّثنا أبى، حدّثنا قرة، عن أبى الزبير، عن جابر بن عبد الله قال: دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابًا لأمته قال: “لا يَضِلّونَ وَلا يُضَلّونَ”، فكان في البيت لغطٌ، ‌فتكلم ‌عمر ‌بن ‌الخطاب، فرفضه النبي صلى الله

Loading

رسول الله رفض كلام عمر في رزية الخميس قراءة المزيد »

لمذا ترك رسول الله كتابة الكتاب ؟

«منهاج السنة النبوية» (6/ 24):«وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَدْ عَزَمَ عَلَى (8) أَنْ يَكْتُبَ الْكِتَابَ الَّذِي ذَكَرَهُ لِعَائِشَةَ، فَلَمَّا رَأَى أَنَّ الشَّكَّ قَدْ وَقَعَ، عَلِمَ أَنَّ الْكِتَابَ لَا يَرْفَعُ الشَّكَّ، فَلَمْ يَبْقَ فِيهِ فَائِدَةٌ «منهاج السنة النبوية» (6/ 315):«‌فَلَمَّا ‌كَانَ ‌يَوْمُ ‌الْخَمِيسِ هَمَّ أَنْ يَكْتُبَ كِتَابًا، فَقَالَ عُمَرُ: ” مَالَهُ أَهَجَرَ؟ (3) ” فَشَكَّ

Loading

لمذا ترك رسول الله كتابة الكتاب ؟ قراءة المزيد »

العثيمين : امر رسول الله يطاع وليس للوجوب، الصحابة إذا أمرهم النبي كانوا يمتثلون

«شرح الأربعين النووية للعثيمين» (ص27):«الثاني: ‌امتثال ‌أمره صلى الله عليه وسلم ولانتردد فيه لقول الله تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) (الأحزاب: الآية36) ولهذا أقول: من الخطأ قول بعضهم: إنه إذا جاءنا الأمر من الله ورسوله بدأ يتساءل فيقول: هل الأمر للوجوب أو للاستحباب؟

Loading

العثيمين : امر رسول الله يطاع وليس للوجوب، الصحابة إذا أمرهم النبي كانوا يمتثلون قراءة المزيد »

قال القرطبي : لا شك في أن ائتوني أمرٌ وطلبٌ توجَّه لكل من حضر، فكان حق كل من حضر المبادرةُ للامتثال

«المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم» (4/ 558):«‌وهذا ‌المعنى ‌الذي ‌همَّ ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم بكتابته يحتمل أن يكون تفصيل أمور مهمَّةٍ وقعت في الشريعة جملية فأراد تعيينها، ويحتمل أن يريد به بيان ما يرجعون إليه عند وقوع الفتن، ومن أولى بالاتباع والمبايعة. ويحتمل أن يريد به بيان أمر الخلافة وتعيين الخليفة

Loading

قال القرطبي : لا شك في أن ائتوني أمرٌ وطلبٌ توجَّه لكل من حضر، فكان حق كل من حضر المبادرةُ للامتثال قراءة المزيد »