ذو الفقار المغربي، شاب مغربي من عائلة سنية، تشيّع عام 2010 بعد أن انصدم بالحقيقة المرّة وما جرى على أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله. كل الأدلة التي اعتمدها في رحلته كانت من كتب ما يُسمّى بأهل السنة، دون أن يفتح كتابًا شيعيًا واحدًا. وبعد سنوات من البحث والمعاناة قرّر أن يكسر الصمت ويواجه من كذبوا عليه من شيوخ التضليل، فأسس عام 2016 قناته على يوتيوب، وبدأ ينشر مقاطع يرد فيها على شبهات الوهابية. وما تزال قناته قائمة إلى اليوم في خدمة الحق وكشف الباطل